الاثنين، 4 نوفمبر 2013

الدعاء





دائما ..لدى ما أسميه بقائمة أسمائى ..الناس الى فى القايمة دى أحلامهم بأستمرار 
شغله جزء من همومى اليومية همومهم بتحمل أولوية بأستمرار فى دعائى (قايمة أفتراضية ) بستنى وأفضل أشطب ع الى اتحققت منهم احلامه واكمل دعائى ليه بالبركة ..مع أستمرارى بثبات نظرى ع احلام باقى أعضاء القايمة التى لم تحقق أحلامهم بعد ..لايحمل الامر قدر من المثالية بقدر ما يحمل الكثير من الخبث الحميد..فبدعائى لهم سيتولى الملك الدعاء لى ..فحينها ستكون احتمالات استجابة الدعاء أعلى بكثير .
الدعاء لا يقتصر ع من يحمل لهم القلب مكانة خاصة انما يشمل أيضا من لا أتمنى يوما ان يكتب الله حاله على او ع أحدا من أحبتى بغض النظر عن ما يشغله من مكانه فى قلبى ..بوجه عام الدعاء يمثل لى جهاز نبض القلب كلما انعم الله على بالأستجابة كلما أطمئن قلبى بانه مازال ع قيد الرضا الالهى اوع الأقل المعيه الالهية والاتصال 
بالله ..وأعلم يقين العلم ان ما أنا عليه الان و تلك الفترة من التشويش النفسى والحسى والفكرة ما هو الا اننى ضللت منذ فترة طريقى الى الاستغفار الذى جعلنى أخشى الدعاء لخشيتى عدم أستجابته ..أعلم ان تلك الخشية ماهى الا شىء من خواطر الشيطان لكن تصيبنى حالة من التيه الفكرة والتبلد الوجدانى تعيقنى المقاومة وتجلعنى أستسلم لتلك الحالة ..فياربى خد بيدى ..عفوك ورضاك يارب ..لطفك يارب وغفرانك .
______________________________________________________
بقلمى shoshta

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق